::كلمة المحامي ::

إن المتأمل في واقعنا الحالي من تعدد الأنظمة ومداخلاتها والأسس التي تنطلق منها والتي هي بالتأكيد قواعد وأسس قانونية، فإنه يجد تخبط شديد لدى كثير من الناس وأقصد بذلك غير المتخصصين من أهل القانون، حيث تجد هذا الشخص أو ذاك يبحث هنا وهناك عن فتوى أو استشارة أو مخرج قانوني من هذا المأزق أو ذاك ،وهذا كله بسبب مرحلة اللاوعي بالأسس القانونية التي يتم بناء التعاملات عليها، فتجد أنّ شخصين أو أكثر يقومون بعمل اتفاقيات معينة وعقود يدخلها من الشوائب القانونيّة لا يعلمها إلا الله والتي قد تكون سببا في ضياع كثير من الحقوق، وهذا يعود إلى عدم معرفتهم بالأسس القانونية أو عدم استشارتهم لأهل الإختصاص في ذلك، ومن هذا المنطلق فقد تم تأسيس شركة منصور الرفاعي للمحاماة و الاستشارات القانونية والتي هي امتداد لمكتب منصور عبد الله الرفاعي للمحاماة والاستشارات القانونية بخبرات تتخطى (22) عام في كافة التخصصات القضائية و المعاملات الحكومية و الشركات والاستشارات القانونية .